لمسات

اختتم أسبوع لندن لربيع وصيف 2012 باحتفالية كبيرة في 10 دوانينغ ستريت يوم الثلاثاء الماضي، احتفالية تليق بنجاحه هذا الموسم، وتفوقه على عواصم عالمية أخرى على الرغم من كل المضايقات التي تعرض لها من نيويورك وميلانو بسبب التوقيت، وعلى الرغم من ضيق الحال، فقد شهد ما لا يقل عن 100 عرض واستقبل أكثر من 5000

للأمانة فإن لندن لا تفرخ المصممين المبدعين فحسب، فهنا أيضا تولد التقليعات والكثير من الاتجاهات، ولم يخرج هذا الموسم عن العادة، حتى وإن لم يقدم جديدا بمعنى «ثوري»، كما كان عليه الأمر في العقود السابقة، عندما ولدت موضة البانكس مع فيفيان ويستوود، والفستان القصير جدا مع ماري كوانت وغيرها من الاتجاهات التي

اختتم أسبوع لندن لربيع وصيف 2012 يوم الثلاثاء الماضي بحفل كبير أقامته سامنثا كاميرون، زوجة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون في 10 داونينغ ستريت. فسام كام، كما يطلق عليها سفيرة من سفيرات الأسبوع اللندني، وأصبح استقبالها لصناع الموضة والمؤثرين فيها تقليدا في كل موسم، وإن كان هذه المرة مختلفا، إذ إنها

حتى بعد مرور أسبوع تقريبا على اختتام أسبوعها، لا تزال لندن غاضبة من فريدا جيانيني، مصممة دار «غوتشي». السبب طلبها من عارضات، كان من المفترض أن يشاركن في أسبوع لندن، السفر إلى ميلانو لكي تختار من سيناسبها منهن. المصممون اللندنيون شعروا بالغبن والدهشة من تصرف جيانيني، التي طلبت من العارضات الحضور أيام

في بداية عام 2008، اشترى ستيفن إدواردز شقة في حي بالم سبرينغز بولاية كاليفورنيا، وتمكن فيها من تجديد الحمام خلال أربعة أشهر باستخدام مواد تعود إلى عام 1958، وهو عام تشييد المبنى. عندما انتهى من بنائه، أرسل صورا فوتوغرافية إلى أحد الأشخاص الذي يعلم جيدا أنه سيقدر مجهوداته، وهي بام كويبر على الموقع الإلكتروني